اختير المدافع الدولي الجزائري، عيسى ماندي، ضمن التشكيلة المثالية لدوري الدرجة الأولى الإسباني لهذا الأسبوع، حسب صحيفة «ماركا» الإسبانية الشهيرة، التي أشادت بالمستوى الكبير الذي قدمه مدافع الخضر في مباراة فريقه ريال بيتيس ومضيفه أوساسونا، الجمعة الماضي، لحساب الجولة التاسعة من «الليغا» التي انتهت بعودة ماندي ورفاقه بالفوز بثنائية لهدف وحيد، حيث قدم الدولي الجزائري واحدة من أفضل مبارياته هذا الموسم رفقة ريال بيتيس الذي التحق به خلال فترة الانتقالات الصيفية المنقضية، أين لعب مدافع نادي رامس الفرنسي سابقا من دون خطأ، وأكد استعادته لكامل إمكانياته الفنية والبدنية بعد عودته مؤخرا من الإصابة التي أبعدته عن الميادين لما يفوق الأسبوعين، وحرمته من المشاركة رفقة المنتخب الوطني الجزائري في مواجهة الكاميرون، في الجولة الافتتاحية من تصفيات نهائيات كأس العالم 2018 بروسيا. وسيكون الخضر أبرز وأكبر المستفيدين من عودة ماندي القوية، قبل أقل من 20 يوما عن المباراة الهامة والحاسمة التي تنتظر التشكيلة الوطنية أمام منتخب نيجيريا بملعب هذا الأخير، في الجولة الثانية من ذات التصفيات، إذ يعول محيط المنتخب على عودة اللاعب لإعادة التوازن إلى الخط الخلفي الذي شكل نقطة ضعف محاربي الصحراء أمام الأسود غير المروضة، وفي مواجهة المنتخبات الكبيرة على وجه العموم، إذ يمكن الاعتماد على ماندي في محور الدفاع رفقة بلقروي، الذي تعافى من الإصابة بدوره، كما يشكل صاحب 25 عاما حلا آخر في منصب الظهير الأيمن بدلا من مهدي زفان الذي كان النقطة السوداء لتشكيلة الخضر في المباراة السابقة، مع فسح المجال لمجاني وبلقروي لتشكيل محور الدفاع، علما أن منصب الظهير الأيمن هو المنصب الأصلي لماندي، قبل تحوله إلى محور الدفاع.اختير المدافع الدولي الجزائري، عيسى ماندي، ضمن التشكيلة المثالية لدوري الدرجة الأولى الإسباني لهذا الأسبوع، حسب صحيفة «ماركا» الإسبانية الشهيرة، التي أشادت بالمستوى الكبير الذي قدمه مدافع الخضر في مباراة فريقه ريال بيتيس ومضيفه أوساسونا، الجمعة الماضي، لحساب الجولة التاسعة من «الليغا» التي انتهت بعودة ماندي ورفاقه بالفوز بثنائية لهدف وحيد، حيث قدم الدولي الجزائري واحدة من أفضل مبارياته هذا الموسم رفقة ريال بيتيس الذي التحق به خلال فترة الانتقالات الصيفية المنقضية، أين لعب مدافع نادي رامس الفرنسي سابقا من دون خطأ، وأكد استعادته لكامل إمكانياته الفنية والبدنية بعد عودته مؤخرا من الإصابة التي أبعدته عن الميادين لما يفوق الأسبوعين، وحرمته من المشاركة رفقة المنتخب الوطني الجزائري في مواجهة الكاميرون، في الجولة الافتتاحية من تصفيات نهائيات كأس العالم 2018 بروسيا. وسيكون الخضر أبرز وأكبر المستفيدين من عودة ماندي القوية، قبل أقل من 20 يوما عن المباراة الهامة والحاسمة التي تنتظر التشكيلة الوطنية أمام منتخب نيجيريا بملعب هذا الأخير، في الجولة الثانية من ذات التصفيات، إذ يعول محيط المنتخب على عودة اللاعب لإعادة التوازن إلى الخط الخلفي الذي شكل نقطة ضعف محاربي الصحراء أمام الأسود غير المروضة، وفي مواجهة المنتخبات الكبيرة على وجه العموم، إذ يمكن الاعتماد على ماندي في محور الدفاع رفقة بلقروي، الذي تعافى من الإصابة بدوره، كما يشكل صاحب 25 عاما حلا آخر في منصب الظهير الأيمن بدلا من مهدي زفان الذي كان النقطة السوداء لتشكيلة الخضر في المباراة السابقة، مع فسح المجال لمجاني وبلقروي لتشكيل محور الدفاع، علما أن منصب الظهير الأيمن هو المنصب الأصلي لماندي، قبل تحوله إلى محور الدفاع.